مرة بعد اخرى يتاكد لنا ان هناك حكومة ظل في المغرب تحكم فعليا, اما حكومة عباس الفاسي فهي حكومة واجهة فقط. تجلى ذلك في التدبدب و التخبط الحاصل في المواقف المعلنة لمجموعة عباس من مجموعة من القضايا : شباب 20 فبراير – معتقل تمارة – سجن رشيد نيني والاصرار الغريب على رفض السراح المؤقت له – ارسال لجان محاسبة لكل الجماعات البلدية وعدم ارسالها لمؤسسات بعينها كالمركز الوطني لمكافحة الجراد بايت ملول رغم كل الشكايات التي وصلت الى كل الجهات العليا (الوزير الاول – ديوان المظالم المزعوم )وما تداولته الصحف (الصباح – المساء) والمدونات
Cnlaa.blogspot.com
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire